THE 5-SECOND TRICK FOR كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

The 5-Second Trick For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

The 5-Second Trick For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



وهذا القرب يجعل القدوة الحقيقية ليست مجرد مثال يُحتذى من بعيد، بل شخصًا يمكن الاقتراب منه والتعلم منه مباشرة.

القدوة أجملها أو قيمتها تتمثل بأن تأثيرها طويل المدى لا يزول، كالنبتة اليانعة التي يحصد ثمارها الأبناء اليوم وغداً وبعد غد، روح تتخلل مسارهم وشخصياتهم وخطط مستقبلهم.

هذا النوع من التواضع لا يظهر ضعفًا، بل يعكس نضجًا ووعيًا عميقًا بأن التعلم هو رحلة لا تنتهي.

فبعض الآباء ليس قدوةً حسنة لأبنائه، فهو سيِّئ الخلُق مع أبنائه، ومع زوجته، ومع الناس أيضًا، فتجد مثلاً أنه:

يجب أن يحرص الوالدان على تطابق الأقوال مع الأفعال وعدم قول شيءٍ وفعل عكسه، حتّى لا يؤثر ذلك على الأبناء بشكلٍ سلبي، فإذا كان الوالدان لا يرغبان في أن يتظاهر طفلهما بالمرض للتغيب عن المدرسة فيجب عليهما عدم التظاهر بالمرض للتغيب عن العمل، وفي حال عدم الرغبة في قضاء الطفل الكثير من الوقت على الأجهزة التكنولوجية فمن الأفضل تقييد استخدام الوالدين لها.[٢]

بناء الثقة يستغرق الكثير من الوقت ولكن هدمها يتطلب فقط موقف واحد من الخذلان. حتى تضمنوا إيفاء وعودكم لأبنائكم، لا تقطعوا أبدًا وعود في لحظات الفرح والفخر بهم، ولا تقطعوا وعودًا صعبة التنفيذ سواء من حيث الماديات أو توفير الوقت اللازم.

الاعتراف بالخطأ وتحمل المسؤولية: كلنا نخطئ، ولكن القليل منا يمتلكون الجرأة للاعتراف بذلك. الشخص الذي يعترف بخطأه ويتعلم منه يظهر نزاهة وأمانة، ويعلم الآخرين أن الأخطاء جزء من التجربة البشرية وأن الشجاعة الحقيقية تكمن في نون التعلم من تلك الأخطاء.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

هذا يجعل الآخرين يشعرون بأنهم يمكنهم التحدث بصدق ودون تردد مع هذا الشخص، مما يساهم في بناء علاقات قائمة على الثقة والتقدير المتبادل.

إنَّ الاقتداء بسيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- أسهم بدخول كثيرٍ من الناس في الإسلام، فما تعلَّمه الصحابة من النبي -صلى الله عليه وسلم- طبّقوه فيما بعد، فكان الاقتداء بسيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- أثراً دعوياً قويّاً على المدعوّين.[٣]

الاهتمام الصادق: عندما تتحدث إلى شخص ما، اجعل هدفك فهم ما يقوله بالفعل، وليس مجرد الاستعداد للرد.

استخدام عبارات مثل “أفهم ما تشعر به” أو “هذا يبدو صعبًا” يمكن أن يساعد في إظهار التعاطف ودعم الشخص الآخر.

تعلم قول “لا” عند الضرورة: في بعض الأحيان، قد تجد نفسك تحت ضغط للاستجابة لمزيد من المسؤوليات سواء في العمل أو الحياة الشخصية.

ولذلك، يعد تقديم قدوة حسنة للأطفال أمرًا بالغ الأهمية في تكوين شخصياتهم وتوجيه مسارات حياتهم.

Report this page